سعر بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10 صور بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10 مواصفات بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10 اسعار بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10 مميزات بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10 عيوب مراجعة بلاك بيرى زد 10 BlackBerry Z10
ولكن مرة أخرى مقبوله لأبعد الحدود فمن الخلف يمكنك مشاهدة
شعار البلاك بيري المصنوع من الكربون والغطاء بالكامل مصنوع من البلاستيك
المعتم وهذا شيء جيّد بحكم أنه لن يقوم بترك بصمات على الهاتف المحمول
ويمكنك فك الغطاء لترى أن الغطاء بالكامل مسؤول بشكل رئيسي عن تقنية NFC
بينما بقيّة التقنيات موجوده بداخل الهاتف المحمول ومن ثم سترى منفذين
للذاكره الخارجيه والآخر منفذ صغيرة الحجم “مايكروسيم” وبطاريه مستطيلة
الشكل قابله للأزاله .
من الجهه الأماميه عليك ملاحظة الهاتف بشكل مقرّب لأنك لن تجد أي زرّ
حقيقي بمعنى أصح أن الهاتف بنظامه يحتاج إلى التحكم بشكل كامل من خلال
حركات تقوم بعملها من خلال الشاشه والأمر شبيه جدا لمفهوم نظام التحكم
الموجوده في نظام الميجو لكن محسّن بشكل كبير جدا عموما ستلاحظ الطبقتين
المصنوعه من المعدن من الأسفل والأعلى ومن ثم ستجد شعار وكلمة البلاك بيري
ومن الخلف على فكره شعار المصنوع من الكروم وبالجهه العلويه
من الخلف
هنالك بالزاويه الكاميرا 8 ميجابيكسل بجانبها فلاش LED ولنرجع إلى الأمام
هنالك بالزاويه العلويه من اليمين نظام التنبيهات LED صغير وبجانبها تماما
الكاميرا 2 ميجابيكسل ومن خلال رؤية الشاشه فأن الأطار الذي يحيط به أخذ
مساحه بسيطه لأبراز مستوى الشاشه ذو 4.2 أنش 768 في 1280 .
من ناحية المنافذ فهنالك من الجهه اليمنى هنالك زرّي التحكم بمستوى
الصوت وزرّ رفع الصوت هو المسؤول لألتقاط الصور في حال أنك لاتريد ألتقاط
الصور من خلال الشاشه وفي منتصف زرّي التحكم بمستوى الصوت هنالك زرّ خاص
بتفعيل أو أيقاف الوسائط وهو أيضا عن أطلاق نظام الأوامر الصوتيه .
ومن
الجهه اليسرى هنالك منفذين في منتصف الجهه USB و HDMI صغيرا الحجم
ومن
الجهه العليا هنالك زرّ خاص بأغلاق أو تشغيل شاشه أو أغلاق أو تشغيل
الهاتف بشكل كامل وبجانب الزرّ هنالك منفذ صوتي 3.5 ملم وهنالك منفذ
مايكرفون صغير الحجم.
وحتى تقنية اللمس في هذه الشاشه تعتبر
من أفضل ماقمنا بتجربته في سوق شاشات الهواتف الذكيّه كما أن قوة
الأضاءه 800 nits فأن هذا أعلى معدل رائع من قوة الأضاءه وهي كافيه أيضا أن
تقوم بأستخدامها تحت أشعة الشمس وحتى أن كثافة البيكسلات كافيه أن تعطي
وضوح للنصوص بشكل مبهر جدا لذالك يمكنني القول بأن الشاشه الخاصه بهذا
الهاتف مذهله جدا وبما أن الشاشه لاتدعم تقنية IPS فأن زوايا الرؤيا ليست
بتلك القوه مقارنة بشاشات الهواتف الذكيّه التي تدعم هذه التقنيه لكنها
مقبوله جدا .
بالأسفل من الجهه اليمنى هنالك خيار سيوفر لك خيار التحويل مابين
الكاميرا الأماميه والخلفيه ومن ثم خيارات التصوير مثل خيار التصوير
العادي ومن ثم خيار مانع الأهتزاز ومن ثم هنالك خيار Burst وهو خيار أكثر
من صوره بشكل سريع جدا ومن ثم خيار تصوير بعدة وضعيات للمشاهد مثل التصوير
بالوضعيه التلقائيه وتصوير الليلي وتصوير في وضعية الثلوج أو الشاطىء أو
التصوير بوضعيه السريعه ومن ثم نظام تصوير 16:9 أو 4:3.
هنالك خيارين للتصوير أما بالضغط على الشاشه أو التصوير من خلال زرّ رفع الصوت والكاميرا تقوم بالتركيز التلقائي من نفسها لايوجد خيار لموازنة اللون الأبيض أو التحكم بحساسية الضوء ISO لكن قم بالضغط بأستمرار على الشاشه للتحكم بعملية التركيز .
من ناحية جودة التصوير وتصوير الفيديو فأنه في الأضاءه العاليه تقدم لك مستوى مبهر من الألوان وأبراز التفاصيل لكن عملية التركيز تأخذ بعض الأحيان من الوقت لذالك أذا قمت بتصوير السريع فأن هنالك ضياع في التفاصيل بشكل واضح أما التصوير في الأضاءه الضعيفه فهي لاترتقي إلى المستوى المطلوب فأن هنالك تشويش ولكن الفلاش ساعدني بعض الأحيان في أظهار التفاصيل
بعد شاشة القفل هناك شاشة مألوفة، و هي قائمة بتطبيقات الهاتف، و كما في أندرويد و iOS انزلق الى اليمين باصبعك للتحريك بين صفحات التطبيقات المختلفة. الى اليسار هناك صفحة تعرض التطبيقات المفتوحة حاليا، و تضم هذه الصفحة أي تطبيقات دخلت اليها خلال الفترة الماضية، و يمكنك من خلالها ايقاف هذه التطبيقات نهائيا، بعض هذه التطبيقات تتحول في هذه الصفحة الى widgets عند الخروج منها. هذه من الأمور التي تبدو غريبة، فلماذا نضع الويدجيدت في صفحة خاصة بإدارة المهام و التطبيقات المفتوحة في نفس الوقت. هذه الصفحة تعتبر أيضا الصفحة الرئيسية للجهاز، و هي تستطيع عرض 8 تطبيقات مفتوحة فقط، ماذا يحدث اذا فتحنا تطبيقات أكثر؟ سيتم إغلاق تطبيق من التطبيقات الثمانية السابقة بدلا منه. أمر غريب فعلا، و الأكثر غرابة هو عدم معرفة التطبيقات التي يمكن أن تتحول الى widget من غيرها، فالطريقة الوحيدة هي التجربة، و لا يوجد تنظيم واضح كما في أندرويد مثلا.
أخيرا اذا ذهبنا الى أقصى اليسار سنجد BB Hub، و هو مكان سيجمع كل رسائلك و تنبيهاتك المختلفة، من بريد الكتروني الى تويتر و الرسائل و البلاكبيري مسنجر. يمكن الوصول الى بلاكبيري Hub أو التنبيهات عن طريق تحريك الإصبع من الأسفل الى المنتصف ثم الى اليمين في أي وقت، و تمسى هذه الحركة بـPeeking أو الطلة، حيث تطل على التنبيهات بسرعة. لكن استخدامها يبدو قليلا غير منطقي، فأنت فعليا تطل على الرسائل نفسها و ليس على تنبيهاتها، غير ذلك عندما تذهب الى تويتر، ثم يأتيك تنبيه يخص البريد الإلكتروني، فستجد نفسك تطل على تويتر مرة أخرى، و عليك الخروج منه قبل الذهاب الى البريد الإلكتروني لرؤية التنبيه الجديد، إنها خطوات اضافية غير منطقية لمتابعة التنبيهات.
التطبيقات الرسمية في الجهاز تتراوح بين الرائعة و العادية، و لعلنا نبدأ مع متصفح الإنترنت. بعد تجربة للمتصفح نجد أنه سريع و يعمل بشكل رائع، و حتى عندما نتعامل مع الصفحات الكاملة بالنسخة المكتبية فهي تحمل بشكل سريع، و المتصفح أيضا يدعم الفلاش بشكل غريب. تطبيق البريد الإلكتروني هو من تخصصات بلاكبيري، و يمكنني القول أنه يعمل بشكل رائع و سريع و بسيط. تطبيق الملاحة في المقابل مخيب، و هو يعتمد على مجموعة من خرائط Bing، و بالمقارنة بالملاحظة على أندرويد فكأننا نرى صفحة كبيرة و ليست عليها الا كلمة واحدة، فهناك نقص كبير بالمعلومات و أسماء الشوارع و المعالم المهمة على خرائط بلاكبيري. أيضا هناك نقص لأمور أخرى مثل عرض الخرائط و الملاحة في الوضع الأفقي للشاشة.
إن تحدثنا عن المتجر فهو مليء بالتطبيقات، بلاكبيري تقول أن هناك 70 ألف تطبيق في المتجر، لكن بمجرد زيارته تكتشف أن أغلب هذه التطبيقات عبارة عن تطبيقات سيئة و رخيصة. لكن هذا لا يمنع أن الشركة بذلت جهدا كبيرا في توفير مجموعة من أهم التطبيقات للجهاز، منها تويتر و فيسبوك و لنكد ان، و أيضا تطبيقات مهمة مثل انستجرام قادمة في الطريق للمتجر. هناك أيضا مجموعة بسيطة من التطبيقات العربية، منها مجموعة ألعاب مثل البلوت و التركس. المتجر في المنطقة العربية يفتقد لمكتبة الأفلام و الموسيقى، و يحتوي فقط على التطبيقات و الألعاب. بشكل عام تنظيم المتجر رائع و يمكنك الوصول الى ما تريده بسهولة. هناك الكثير لاستعراضه عندما نتحدث عن التطبيقات، فيمكنكم مشاهدة بعض منها بأنفسكم عبر الفيديو الذي أعددناه في الأسفل.
لكن هل النظام يرتقي فعلا للمنافسة خصوصا عندما نتحدث عن الأنظمة الناضحة مثل أندرويد و iOS؟ الإجابة ستكون نعم و لا. هناك أفكار رائع صراحة مثل إقفال البرامج عن طريق تحريك الإصبع من أسفل الشاشة، و هي فكرة ذكية جدا و تستطيع استبدال الزر تماما. و هناك أفكار رائعة لكن غير مكتملة مثل بلاكبيري Hub، فهو يجمع كل الرسائل من وسائل التواصل المختلفة، لكنها أيضا يجمع التنبيهات، و يقوم بتصرفات غريبة مثل عرض رسائل تويتر كأنها بريد الكتروني، و ليس عرضها كاملة كما يتوقع مستخدم تويتر. في الجهة الأخرى هناك أمور غير منطقية تماما و يجب العمل عليها، مثل كون بعض البرامج تظهر لك قائمة خيارات عند زلق اصبعك من أعلى الشاشة، لكن بعض التطبيقات الأخرى لا تقدم هذه الخاصية. أيضا بعض التطبيقات تظهر زر Back على الشاشة، لكن بعضها الآخر لا يقدم الزر، و الطريقة الوحيدة للعودة هي الخروج من التطبيق بالكامل. بلاكبيري يجب أن تعمل على وضع أسس يعمل عليها مطوروا التطبيقات مستقبلا حتى تتوحد تجربة المستخدم و تصبح منظمة كما في iOS مثلا.
اللغة العربية
من الرائع أن نجد دعم كامل للغة العربية في الهاتف منذ البداية، عكس أنظمة تشغيل أخرى تأخرت كثيرا بدعم اللغة بشكل رسمي في بدايتها. تقريبا التطبيقات الرئيسية في الهاتف تدعم العربية بشكل كامل، و أيضا كل شيء في الإعدادات. الخط المستخدم في الجهاز لم يكن مميزا، و كأنه أحد خطوط ويندوز القديمة. الهاتف يحمل برنامجا للأوامر الصوتية مثل Siri و لكنه لا يدعم العربية، لكن التعرف على الصوت في كتابة الرسائل يدعم العربية و يعمل بشكل أفضل مما توقعنا. لوحة التحكم في الهاتف رائع و ترتقي للتطلعات من شركة مثل بلاكبيري، و خصوصا فكرة اقتراح الكلمات التالية في لوحة التحكم، و هي خاصية تظهر لك اقتراحات لكلمات بناء على الأحرف التي تضغط عليها، و يمكنك من خلالها تحريك اصبعك للأعلى لإختيار الكلمات
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
قبل عدة سنوات كانت أجهزة بلاكبيري غير معروفة بتاتا في سوقنا، كونه هاتف
موجه للشركات و رجال الأعمال. لكن لاحقا و فجأة و من دون سابق إنذار، أصبح
البلاكبيري هاتفا يريد الجميع اقتنائه، و انتشر خصوصا بين فئة الشباب بسبب
بلاكبيري مسنجر، و عندما كانت تعتقد RIM أن سوق الشرق الأوسط غير مهم
إطلاقا، تفاجأت أن شعبيتها زادت بشكل مهول عندنا. لكن كما قلنا سابقا، سوق
الهواتف متقلب جدا، و مع ظهور الأيفون و الجالكسي و هواتف أندرويد العديدة،
و مع انتشار برامج مثل واتساب، بدأ الجميع بالتحول عن بلاكبيري، خصوصا مع
الفوارق الشاسعة التي أصبحت مكشوفة سواء في نظام التشغيل البدائي أم في
المواصفات التقنية المتأخرة و التصاميم الغير عصرية. RIM أو كما تعرف الآن
بـBlackberry فقط دخلت في فترة صمت استمرت لمدة عامين تقريبا، قامت فيها
بإعادة بناء استراتيجيتها بالكامل، استعداد لدخول المنافسة من جديد بتوجه و
افكار لم يسبق أن رأيناها في موقع ويكيموبايل لأجهزة بلاكبيري. اليوم نقدم لكم مراجعة كاملة
لهاتف Blackberry Z10،
المواصفات:
الأبعاد 130 في 65.6 بسماكة 9 ملم الوزن 137.5 حرام حجم الشاشه 4.2 أنش درجة وضوح الشاشه هي 768 في 1280 بكثافة بيكسلات 355 ppi نوع الشاشه LCD طبقة الحمايه البطاريه 1800 ملي أمبير السعه الداخليه 16 جيجابايت الذاكره الخارجيه إلى 32 جيجابايت الكاميرا الخلفيه بدقة 8 ميجا بكسل بدرجة وضوح 3264×2448 الكاميرا الأماميه بدقة 2 ميجابيكسل تصوير فيديو , بدقة 1080P وبسرعة 30 أطار بالثانيه الكاميرا الأماميه 720p بسرعة 30 أطار بالثانيه NFC البلوتوث v4.0 المعالج Qualcomm MSM8960 Snapdragon ثنائي النواه بسرعة 1.5 جيجاهرتز معالج الرسوميات Adreno 225 الذاكره العشوائيه 2 جيجابايت منفذ microUSB v2.0 تقنيات Wi-Fi 802.11 b/g/n A-GPS النظام نظام البلاك بيري 10التصميم:
حسنا مقارنة بما رأيناه في جيل هواتف البلاك بيري السابقه فأن Z10 خرج لنا بتصميم مختلف جذريّا عن مارأيناه سابقا فى موقع ويكيموبايل فتصميم الهاتف وجودة التصنيع جيّد جدا فهو بسماكة 9 ملم وبوزن كلي 135 جرام وبهذا الوزن والسماكه فأن الهاتف ليس الأخف وزنا ولا الأقل سماكة في عالم الهواتف الذكيّه مع ذالك الهاتف أجده مناسب جدا بهذه السماكه الوزن فهو منحني الأطراف وكذالك يمكنك أمساكه بشكل أفضل والوصول إلى أجزاء الهاتف بشكل مريح مقارنة بهواتف الأندرويد التي أصبحت مؤخرا تتبنى مقاسات ضخمه من 4.7 أنش فما فوق وحتى بوزن 135 جرام أجد الهاتف فعلا خفيف حتى مع أضافة البطاريه يمكنني أمساك الهاتف لمده طويله من دون الشعور بثقله ومقارنه سريعه مع الأيفون الخامس فأنك ستجد أنه أعرض بقليل وطبعا الأيفون الخامس أقل سماكه منه والهاتف يحمل جودة تصنيع جيّده ليست بتلك القوه التي رأيناها في الهاتف المحمول البولد 9900 المصنوع من فايبر كربونالشاشه:
من ناحيه تقنيه فأن شاشة الهاتف المحمول البلاك بيري Z10 فأنها بمقاس 4.2 أنش بدرجة وضوح 768 في 1280 أو بمعنى أصح بدقة 720p وكثافة البيكسلات 355ppi وبتقنية LCD لذالك من خلال تجربة شاشة الهاتف لمده الطويله مزوده بطبقة الحمايه ويبدو بأنها ليست من Gorilla Glass فأن النتيجه فأن الشاشه صافيه ومستوى أظهار الألوان ممتازهالكاميرا:
بمراجعة كاميرا الهاتف فى موقع ويكيموبايل وجدنا تغيير كبير في واجهة التطبيق مقارنة بالنظام السابق للبلاك بيري والخيارات هنا محدوده ليست كثيره أذا أردت التوضيح فأن الهاتف المحمول مزود بكاميرا بدقة 1080p بسرعة 30 أطار بالثانيه وكاميرا أماميه بدقة 2 ميجابيكسل يمكنها أيضا تصوير فيديو بدقة 720p بسرعة 30 أطار بالثانيه أيضا ومن خلال الواجهه فهنالك زرّ بالأعلى يقوم بتوصيلك إلى 3 خيارات وهو خيار تصوير وتصوير الفيديو ومن ثم خيار TimeShift والذي يقوم بأخذ أكثر من لقطه في وقت واحد ومن ثم أنشاء حلقه تمكنك من الرجوع إلى عدة أطارات حتى تجد الأطار الذي لايكون فيه صديقك مغلق العينين.هنالك خيارين للتصوير أما بالضغط على الشاشه أو التصوير من خلال زرّ رفع الصوت والكاميرا تقوم بالتركيز التلقائي من نفسها لايوجد خيار لموازنة اللون الأبيض أو التحكم بحساسية الضوء ISO لكن قم بالضغط بأستمرار على الشاشه للتحكم بعملية التركيز .
من ناحية جودة التصوير وتصوير الفيديو فأنه في الأضاءه العاليه تقدم لك مستوى مبهر من الألوان وأبراز التفاصيل لكن عملية التركيز تأخذ بعض الأحيان من الوقت لذالك أذا قمت بتصوير السريع فأن هنالك ضياع في التفاصيل بشكل واضح أما التصوير في الأضاءه الضعيفه فهي لاترتقي إلى المستوى المطلوب فأن هنالك تشويش ولكن الفلاش ساعدني بعض الأحيان في أظهار التفاصيل
الصوت:
فيما يخصّ بمستوى الصوت فان يمكنك ملاحظة أن السماعه بموجود بأسفل الهاتف مكونه من ثلاثة فتحات والصوت عالي جدا واضح بشكل عالي ومسموع ويمكن من حولك سماع مايصدر من هاتفك من موسيقى ومن خلال مستوى جودة المكالمات فأنها أيضا واضحه من دون أدنى شك ولازالت بلاك بيري في القمه .البطاريه:
فيما يخصّ بالبطاريه فأن الهاتف مزود ببطاريه 1800 ملي أمبير ومن ناحية تجربتنا فأنها متوسطه فلقد قمنا بشحن الهاتف بشكل كامل ومن ثم القيام بتصفح القوائم والقيام بتجربة البلاك بيري ماسنجر ومن ثم تحميل بعض الألعاب والتطبيقات من المتجر ومن ثم تصفح الأنترنت أكثر من مرّه وتجربة خصائص النظام والخرائط ولقد أعطاني الهاتف المحمول 9 ساعات قبل أن يعلن عن وفاته بشكل رسمي .الأداء :
أما فيما يخصّ بالأداء فأن الهاتف المحمول مزود بمعالج ثنائي النواه Qualcomm MSM8960 بسرعة 1.5 جيجاهرتز وبذاكره عشوائيه 2 جيجابايت ومن ناحية أغلاق الهاتف وتشغيله بالكامل فأن الأمر أستغرق تقريبا أقل من دقيقه وأغلاق الهاتف بشكل كامل أستغرق 30 ثانيه ومن ثم تصفح القوائم وفتح التطبيقات كانت سريعه وسلسله بعض الأحيان يتصرف النظام بشكل غريب حيث أنه تجمد النظام وأضطررت إلى أزالة البطاريه لعودة النظام وتطبيق المناخ بعض الأحيان يستغرق وقت ليس طويلا لفتحه وتصفح الأنترنت من خلال المتصفح فأنه يدعم الفلاش بشكل كامل وعملية الأنتقال من الأعلى إلى الأسفل والتقريب والأبعاد كانت جدا سلسله وعرض المواقع كان سريع ليس سريع جدا مقارنة بالمنافسين لكنها مقبوله .النظام:
لقد أتينا فى موقع ويكيموبايل الى لب المراجعة، و أهم العناصر التي يجب تفقدها بدقة في هذا الهاتف الجديد. لقد كنت متخوفا كثيرا من نظام بلاكبيري 10، خصوصا عندما سنحت لي الفرصة لتجربته كإعلامي في أيامه المبكرة. بلاكبيري أرادت أن تقدم نظام تشغيل متطور و عصري، خصوصا أن تطور البقية من حولها جعل نظام بلاكبيري 7 يبدو كشيء من التسعينات. النظام الجديد يقدم الكثير من الأفكار التي يمكن أن نتوقعها من نظام تشغيل حديث، و ربما يقبع في أولها عدم وجود أي أزرار في الواجهة و الإعتماد الكامل على اللمس. كأساسات هناك كل شيء، سترى في البداية شاشة القفل و عليها بعض التنبيهات لوسائل الإتصال المختلفة، مثل البريد و الـsms و تويتر و غيره. عليك بتحريك اصبعك من أسفل الشاشة للأعلى لفتح القفل، أو تحريكه من الأعلى للأسفل لإظهار ساعة على خلفية مظلمة ربما تستخدمها أثناء نومك.بعد شاشة القفل هناك شاشة مألوفة، و هي قائمة بتطبيقات الهاتف، و كما في أندرويد و iOS انزلق الى اليمين باصبعك للتحريك بين صفحات التطبيقات المختلفة. الى اليسار هناك صفحة تعرض التطبيقات المفتوحة حاليا، و تضم هذه الصفحة أي تطبيقات دخلت اليها خلال الفترة الماضية، و يمكنك من خلالها ايقاف هذه التطبيقات نهائيا، بعض هذه التطبيقات تتحول في هذه الصفحة الى widgets عند الخروج منها. هذه من الأمور التي تبدو غريبة، فلماذا نضع الويدجيدت في صفحة خاصة بإدارة المهام و التطبيقات المفتوحة في نفس الوقت. هذه الصفحة تعتبر أيضا الصفحة الرئيسية للجهاز، و هي تستطيع عرض 8 تطبيقات مفتوحة فقط، ماذا يحدث اذا فتحنا تطبيقات أكثر؟ سيتم إغلاق تطبيق من التطبيقات الثمانية السابقة بدلا منه. أمر غريب فعلا، و الأكثر غرابة هو عدم معرفة التطبيقات التي يمكن أن تتحول الى widget من غيرها، فالطريقة الوحيدة هي التجربة، و لا يوجد تنظيم واضح كما في أندرويد مثلا.
أخيرا اذا ذهبنا الى أقصى اليسار سنجد BB Hub، و هو مكان سيجمع كل رسائلك و تنبيهاتك المختلفة، من بريد الكتروني الى تويتر و الرسائل و البلاكبيري مسنجر. يمكن الوصول الى بلاكبيري Hub أو التنبيهات عن طريق تحريك الإصبع من الأسفل الى المنتصف ثم الى اليمين في أي وقت، و تمسى هذه الحركة بـPeeking أو الطلة، حيث تطل على التنبيهات بسرعة. لكن استخدامها يبدو قليلا غير منطقي، فأنت فعليا تطل على الرسائل نفسها و ليس على تنبيهاتها، غير ذلك عندما تذهب الى تويتر، ثم يأتيك تنبيه يخص البريد الإلكتروني، فستجد نفسك تطل على تويتر مرة أخرى، و عليك الخروج منه قبل الذهاب الى البريد الإلكتروني لرؤية التنبيه الجديد، إنها خطوات اضافية غير منطقية لمتابعة التنبيهات.
التطبيقات الرسمية في الجهاز تتراوح بين الرائعة و العادية، و لعلنا نبدأ مع متصفح الإنترنت. بعد تجربة للمتصفح نجد أنه سريع و يعمل بشكل رائع، و حتى عندما نتعامل مع الصفحات الكاملة بالنسخة المكتبية فهي تحمل بشكل سريع، و المتصفح أيضا يدعم الفلاش بشكل غريب. تطبيق البريد الإلكتروني هو من تخصصات بلاكبيري، و يمكنني القول أنه يعمل بشكل رائع و سريع و بسيط. تطبيق الملاحة في المقابل مخيب، و هو يعتمد على مجموعة من خرائط Bing، و بالمقارنة بالملاحظة على أندرويد فكأننا نرى صفحة كبيرة و ليست عليها الا كلمة واحدة، فهناك نقص كبير بالمعلومات و أسماء الشوارع و المعالم المهمة على خرائط بلاكبيري. أيضا هناك نقص لأمور أخرى مثل عرض الخرائط و الملاحة في الوضع الأفقي للشاشة.
إن تحدثنا عن المتجر فهو مليء بالتطبيقات، بلاكبيري تقول أن هناك 70 ألف تطبيق في المتجر، لكن بمجرد زيارته تكتشف أن أغلب هذه التطبيقات عبارة عن تطبيقات سيئة و رخيصة. لكن هذا لا يمنع أن الشركة بذلت جهدا كبيرا في توفير مجموعة من أهم التطبيقات للجهاز، منها تويتر و فيسبوك و لنكد ان، و أيضا تطبيقات مهمة مثل انستجرام قادمة في الطريق للمتجر. هناك أيضا مجموعة بسيطة من التطبيقات العربية، منها مجموعة ألعاب مثل البلوت و التركس. المتجر في المنطقة العربية يفتقد لمكتبة الأفلام و الموسيقى، و يحتوي فقط على التطبيقات و الألعاب. بشكل عام تنظيم المتجر رائع و يمكنك الوصول الى ما تريده بسهولة. هناك الكثير لاستعراضه عندما نتحدث عن التطبيقات، فيمكنكم مشاهدة بعض منها بأنفسكم عبر الفيديو الذي أعددناه في الأسفل.
لكن هل النظام يرتقي فعلا للمنافسة خصوصا عندما نتحدث عن الأنظمة الناضحة مثل أندرويد و iOS؟ الإجابة ستكون نعم و لا. هناك أفكار رائع صراحة مثل إقفال البرامج عن طريق تحريك الإصبع من أسفل الشاشة، و هي فكرة ذكية جدا و تستطيع استبدال الزر تماما. و هناك أفكار رائعة لكن غير مكتملة مثل بلاكبيري Hub، فهو يجمع كل الرسائل من وسائل التواصل المختلفة، لكنها أيضا يجمع التنبيهات، و يقوم بتصرفات غريبة مثل عرض رسائل تويتر كأنها بريد الكتروني، و ليس عرضها كاملة كما يتوقع مستخدم تويتر. في الجهة الأخرى هناك أمور غير منطقية تماما و يجب العمل عليها، مثل كون بعض البرامج تظهر لك قائمة خيارات عند زلق اصبعك من أعلى الشاشة، لكن بعض التطبيقات الأخرى لا تقدم هذه الخاصية. أيضا بعض التطبيقات تظهر زر Back على الشاشة، لكن بعضها الآخر لا يقدم الزر، و الطريقة الوحيدة للعودة هي الخروج من التطبيق بالكامل. بلاكبيري يجب أن تعمل على وضع أسس يعمل عليها مطوروا التطبيقات مستقبلا حتى تتوحد تجربة المستخدم و تصبح منظمة كما في iOS مثلا.
اللغة العربية
من الرائع أن نجد دعم كامل للغة العربية في الهاتف منذ البداية، عكس أنظمة تشغيل أخرى تأخرت كثيرا بدعم اللغة بشكل رسمي في بدايتها. تقريبا التطبيقات الرئيسية في الهاتف تدعم العربية بشكل كامل، و أيضا كل شيء في الإعدادات. الخط المستخدم في الجهاز لم يكن مميزا، و كأنه أحد خطوط ويندوز القديمة. الهاتف يحمل برنامجا للأوامر الصوتية مثل Siri و لكنه لا يدعم العربية، لكن التعرف على الصوت في كتابة الرسائل يدعم العربية و يعمل بشكل أفضل مما توقعنا. لوحة التحكم في الهاتف رائع و ترتقي للتطلعات من شركة مثل بلاكبيري، و خصوصا فكرة اقتراح الكلمات التالية في لوحة التحكم، و هي خاصية تظهر لك اقتراحات لكلمات بناء على الأحرف التي تضغط عليها، و يمكنك من خلالها تحريك اصبعك للأعلى لإختيار الكلمات
المميزات
- التصميم
- النظام يبدو واعدا
- الصوت
- يدعم العربيه
العيوب
- الكاميرا
- قلة التطبيقات
- نظام تشغيل يحتاج بعض التنظيم
wow,,,,it looks so nice..I will biy it soon
ردحذف