بداية تقول الكتورة نهى : يجب أولا أن يوضع فى الاعتبار السؤال التالى: هل يكذب الطفل خوفا من العقاب أو تجنب الإيذاء البدنى؟
وأشارت إلى ضرورة مراعاة بعض النصائح العامة والإرشادات التالية:
- العقاب وسيلة مضللة لتعديل سلوك الكذب، دعم فكرة أن الاعتراف بالخطأ ليس من العيوب، وأن الصدق فى قول الأحداث كما وقعت يؤدى إلى تجاوز العقاب
- توافر القدوة الحسنة فى ممارسة السلوكيات الصادقة
- توفير قصص للأطفال عن نتيجة الكذب وما يقع على الكذاب من عقاب فى الدنيا والأخرى
- عدم انزعاج الوالدين وكذلك الطفل فى المرحلة ما قبل المدرسة، ويفضل أن يوضح الوالدين للطفل الفرق بين الخيال والحقيقة
- البعد عن تحقير الطفل لأن ذلك يخفض من مفهومه لذاته، ودعم الثقة بالنفس لديه، وإظهار مواطن التفوق ودعمها
- البعد عن القسوة والسخرية من الطفل لأتفه الأسباب
- مراجعة العيادات النفسية فى حالة الكذب المرضى، مع عدم أخبار المقربين من الطفل بمشكلته أو سلوكياته
- تعزيزه ومكافأته عندما ينطق بالصدق.
- الابتعاد عن الضرب لأنه يزيد من المشكلة
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارجو من الزوار المشاركة بتعليقاتهم والاجابة على التعليقات