استعرضنا فى الكثير من المواضيع السابقة المميزات والمواصفات الجديدة التى قامت آبل باضافتها الى الاصدار الأخير من جهازها المميز آى باد , ولكن هل تريد معرفة أسباب عدم شراءك للجهاز الجديد ؟ ,اذا كنت تريد الأجابة , اكمل معنا قراءة السطور القادمة .
قبل ان نبدأ يجب التنويه الى ان هذه الاسباب ليست آراء شخصية لى , ولكنها انتقاء لمجمل الأسباب التى تم نشرها على صفحات الانترنت, وعلى الرغم من اننى متفق كليا وجزئيا مع معظمها الا انها ليست انطباعاتى الشخصية.
السبب السابع: يحمل اسم أى باد الجديد !!!
يعتبر سبب غريب شكلا وموضوعا لذلك تم اضافته على انه أقل الاسباب أهمية فى عدم الشراء , ولكنه يعبر عن وجهه نظر موضوعية نسبيا , فان الاصدار الاخير من الجهاز لم يطرح رسميا باسم أى باد 3 , بل تم طرحه تحت اسم أى باد الجديد , الا ان المستخدمين هم الذين اطلقوا عليه اسم الاصدار الثالث , ويرى أصحاب هذه وجهه النظر ان سبب عدم اطلاق آبل عليه هذا الاسم الى انها تخطط قريبا لطرح الاصدار الجديد والذى سيحمل اسم (آى باد 3) , وبذلك يكون الاصدار المتوافر حاليا يعتبر نسخة تجريبية ولم تدوم طويلا (وتم التأكد بالفعل فشركة آبل تستخدم اسم آى باد الجديد على موقعها الرسمى ولم تذكر لفظ الاصدار الثالث مطلقا).
السبب السادس: الوزن والحجم.
الاصدار الأخير من الجهاز يمتلك نفس حجم الاصدار الذى قبله , ولكنه أثقل منه بنحو 8% وأكثر سمكا بنحو 7% , وهذا قد يسبب مشاكل فى التعامل لبعض الاشخاص .
السبب الخامس:عدم الاستفادة من 4G .
من أهم المميزات التى قامت الشركة بالتركيز عليها فى مراحل تسويقها لجهازها الجديد , انه يدعم تقنية 4G , ولكن هذه الميزة لا تعتبر بنفس الأهمية لكل المستخدمين , فان خدمات 4G ليست منتشرة بالقدر الكافى , وحتى ان توافرت فانها تمتلك الكثير من المشاكل فى أغلب الدول الاوروبية من ضعف التغطية وايضا ارتفاع تكلفة استخدامها , فيعتبرها البعض تكنولوجيا سابقة للأوانها .
السبب الرابع: نفس المساحة التخزينية .
فآى باد الجديد يمتلك نفس المساحات التخزينية المتوافرة فى الاصدارات السابقة من الجهاز , والتى يعتبرها البعض غير كافية , يتوافر الجهاز بثلاث مساحات 16 و32 و64 جيجابايت والتى تعتبر قليلة وغير ملائمة للاصدار الجديد والذى يحتاج الى تنزيل فيديوهات بجودة عالية حتى يتسنى الاستفادة من جودة الشاشة Retina الجديدة مما يتطلب مساحة كبيرة .
السبب الثالث: الثمن .
فعلى الرغم من ان الاصدار الجديد طرح فى الاسواق بنفس اسعار الاصدار الذى قبله ( 499$ للاقل نسخة) , الا انه فور طرح الجهاز فى الاسواق , قد هبط ثمن IPad 2 الى 399$ والذى يعتبر ثمن رائع.
السبب الثانى: وجود جهاز ASUS Transformer Pad .
يعتبر وجود جهاز مثل Transformer Pad فى الاسواق بثمن قريب جدا من الآى باد , سبب من أهم اسباب عدم شراء الجهاز الجديد ,ويمتلك هذا الجهاز شاشة رائعة (قادرة على منافسة شاشة retina من آبل) والتى تعمل بتقنية full HD ويصل وضوحها الى 1920*1200 , ويعتبر جهاز أسوس أخف وأرفع من جهاز آبل , بالاضافة الى بطارية تدوم حوالى 12 ساعة متفوقة على بطارية الآى باد والذى تصل الى 10 ساعات فقط فى افضل الظروف, ويمكن ايضا زيادة وقت عمل البطارية فى جهاز أسوس الى 18 ساعة اذا تم ايصاله بلوحة المفاتيح المزود بها وايقاف شاشة اللمس , ويعمل جهاز أسوس بنظام اندرويد 4.0 .السبب الأول : امتلاك جهاز آى باد 2 بالفعل.
يعتبر الكثير امتلاك النسخة السابقة من آى باد , سبب كافى لعدم شراء الاصدار الجديد , وذلك لتشابه الاتنين فى الكثير من الخصائص , وعدم اضافة الكثير فى الاصدار الأخير من الجهاز , وقد استعرضنا مقارنة بين الجهازين فى وقت سابق “بالفيديو : مقارنة ما بين IPad 2 , 3 ”
وبقى اثنين اترككم لأكتشافهم :-
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
قبل ان نبدأ يجب التنويه الى ان هذه الاسباب ليست آراء شخصية لى , ولكنها انتقاء لمجمل الأسباب التى تم نشرها على صفحات الانترنت, وعلى الرغم من اننى متفق كليا وجزئيا مع معظمها الا انها ليست انطباعاتى الشخصية.
السبب السابع: يحمل اسم أى باد الجديد !!!
يعتبر سبب غريب شكلا وموضوعا لذلك تم اضافته على انه أقل الاسباب أهمية فى عدم الشراء , ولكنه يعبر عن وجهه نظر موضوعية نسبيا , فان الاصدار الاخير من الجهاز لم يطرح رسميا باسم أى باد 3 , بل تم طرحه تحت اسم أى باد الجديد , الا ان المستخدمين هم الذين اطلقوا عليه اسم الاصدار الثالث , ويرى أصحاب هذه وجهه النظر ان سبب عدم اطلاق آبل عليه هذا الاسم الى انها تخطط قريبا لطرح الاصدار الجديد والذى سيحمل اسم (آى باد 3) , وبذلك يكون الاصدار المتوافر حاليا يعتبر نسخة تجريبية ولم تدوم طويلا (وتم التأكد بالفعل فشركة آبل تستخدم اسم آى باد الجديد على موقعها الرسمى ولم تذكر لفظ الاصدار الثالث مطلقا).
السبب السادس: الوزن والحجم.
الاصدار الأخير من الجهاز يمتلك نفس حجم الاصدار الذى قبله , ولكنه أثقل منه بنحو 8% وأكثر سمكا بنحو 7% , وهذا قد يسبب مشاكل فى التعامل لبعض الاشخاص .
السبب الخامس:عدم الاستفادة من 4G .
من أهم المميزات التى قامت الشركة بالتركيز عليها فى مراحل تسويقها لجهازها الجديد , انه يدعم تقنية 4G , ولكن هذه الميزة لا تعتبر بنفس الأهمية لكل المستخدمين , فان خدمات 4G ليست منتشرة بالقدر الكافى , وحتى ان توافرت فانها تمتلك الكثير من المشاكل فى أغلب الدول الاوروبية من ضعف التغطية وايضا ارتفاع تكلفة استخدامها , فيعتبرها البعض تكنولوجيا سابقة للأوانها .
السبب الرابع: نفس المساحة التخزينية .
فآى باد الجديد يمتلك نفس المساحات التخزينية المتوافرة فى الاصدارات السابقة من الجهاز , والتى يعتبرها البعض غير كافية , يتوافر الجهاز بثلاث مساحات 16 و32 و64 جيجابايت والتى تعتبر قليلة وغير ملائمة للاصدار الجديد والذى يحتاج الى تنزيل فيديوهات بجودة عالية حتى يتسنى الاستفادة من جودة الشاشة Retina الجديدة مما يتطلب مساحة كبيرة .
السبب الثالث: الثمن .
فعلى الرغم من ان الاصدار الجديد طرح فى الاسواق بنفس اسعار الاصدار الذى قبله ( 499$ للاقل نسخة) , الا انه فور طرح الجهاز فى الاسواق , قد هبط ثمن IPad 2 الى 399$ والذى يعتبر ثمن رائع.
السبب الثانى: وجود جهاز ASUS Transformer Pad .
يعتبر وجود جهاز مثل Transformer Pad فى الاسواق بثمن قريب جدا من الآى باد , سبب من أهم اسباب عدم شراء الجهاز الجديد ,ويمتلك هذا الجهاز شاشة رائعة (قادرة على منافسة شاشة retina من آبل) والتى تعمل بتقنية full HD ويصل وضوحها الى 1920*1200 , ويعتبر جهاز أسوس أخف وأرفع من جهاز آبل , بالاضافة الى بطارية تدوم حوالى 12 ساعة متفوقة على بطارية الآى باد والذى تصل الى 10 ساعات فقط فى افضل الظروف, ويمكن ايضا زيادة وقت عمل البطارية فى جهاز أسوس الى 18 ساعة اذا تم ايصاله بلوحة المفاتيح المزود بها وايقاف شاشة اللمس , ويعمل جهاز أسوس بنظام اندرويد 4.0 .
يعتبر الكثير امتلاك النسخة السابقة من آى باد , سبب كافى لعدم شراء الاصدار الجديد , وذلك لتشابه الاتنين فى الكثير من الخصائص , وعدم اضافة الكثير فى الاصدار الأخير من الجهاز , وقد استعرضنا مقارنة بين الجهازين فى وقت سابق “بالفيديو : مقارنة ما بين IPad 2 , 3 ”
وبقى اثنين اترككم لأكتشافهم :-
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارجو من الزوار المشاركة بتعليقاتهم والاجابة على التعليقات